لا تظهر جميع الأعراض لدى كل الأطفال كما أن حدّتها تتفاوت من شخص لآخر وفقًا لدرجة الحساسية ولكمية الحليب التي تناولها، حيث تحدث الحساسية عند التعرض للعامل المسبب لها.
تحدث ردة فعل الحساسية خلال دقائق معدودة وليس بعد عدة أيام وأول الأعراض التي قد تظهر هي الشعور بدغدغات ولسعات داخل الفم، كما أنها قد تكون على شكل بصق الحليب أو عدم الرغبة بتناوله لدى الأطفال الرضـّع، وتشمل أبرز الأعراض ما يأتي:
• الطفح الجلدي.
• ضيق التنفس.
• العطس.
• التقيؤ.
• آلام البطن.
• الإسهال.
• فقدان الوعي في بعض حالات الإصابة الحادة.
في حالات حساسية الحليب من النوع الثاني، تكون أعراض حساسية الحليب التقيؤ والإسهال فقط دون الإصابة بضيق التنفس أو الطفح الجلدي أو التعب، وكذلك دون وجود خطورة أو احتمال للتعرض للوفاة.